كـ الدِّيَمِ نطمح أن نكون
حيثما كنا نفعنا ()
محطة للكل ؛فالغيث لا يختص بأحد دون أحد
نفيض على قلب كل باحث عن فكرة أو لمسة - بغدق =")
مصلى الفرسان يطرح هنا قطف كل يوم بيومه .. ليكون لكم منارة ()
About Me
لو استشعرنا هذه العظمة لتعدلت كثير من تصرفاتنا ولكن ما ينقصنا عدم تقدير واستشعار هذه العظمة
وهذا مقطع : ( https://www.youtube.com/watch?v=Ohrlwf0PQS4 )
ما يؤلم كثرة المنكرات وعدم وجود الرادع ، واعتياد الافراد على ذلك من تخرج متعطرة ومتبرجة وتفتن الرجال ، هل قدرت الله حق قدرة ؟
لو استشعرنا مراقبة الله لنا لتغيرت برمجة حياتنا .
من تحتشم في اللباس أمام أهلها . ومع صديقاتها تتبرج هل قدرت الله حق قدرة ؟
انعم الله علينا بجوارح ونستخدمها في معصية فهي ابتلاء واجعلي شعارك في الحياة (وما قدروا الله حق قدره )
لما تضع إحدانا صورتها في إحدى البرامج أو صورة نساء ، هل قدرت الله حق قدره ؟
و يعرض على العبد في يوم القيامة 3 دواوين ( الحسنات ، السيئات ، النعم ) ويقول للنعم خذي حقك منه .
المشكلة هي عدم تقدير النعم أو استشعارها .
لا يجب ان نفقد النعمة كي نستشعر وجودها وندرك ما نقوم به من معاصي بل يجب علينا الاتعاظ وتقدير ما أنعم الله علينا .
إلى متى نظل ننظر إلى مصائب غيرنا دون ارتداع أو تغيير واتعاظ .
آفة المجتمعات ألفت المعاصي والمنكرات
لنحذر من ألفة المنكر في أنفسنا أو في المجتمعات .
(قالت عائشة : قلت : يا رسول الله أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال : نعم إذا كثر الخبث )
في البداية كنا نربط الغبار وغيره بالعقوبة ولكن الآن لم نصبح نرتدع من هذه الأمور .
عمر رضي الله عنه كان إذا سمع صوت الرعد ارتجف وقال :( اللهم ان هذا صوت رحمتك فكيف بصوت عذابك )
وهذا مقطع :(http://www.youtube.com/watch?v=kyUPtO_gx4A )
ومكان يوعصى الله فيه اتركيه.
(هل قدرنا الله حق قدره ) اجعليها أمام عينك .. في المنزل .. وفي المدرسة ..وفي المجتمعات..
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
يسعدنا رأيكم ()"