كـ الدِّيَمِ نطمح أن نكون
حيثما كنا نفعنا ()
محطة للكل ؛فالغيث لا يختص بأحد دون أحد
نفيض على قلب كل باحث عن فكرة أو لمسة - بغدق =")
مصلى الفرسان يطرح هنا قطف كل يوم بيومه .. ليكون لكم منارة ()
Blog Archive
-
▼
2013
(39)
-
▼
فبراير
(16)
- قصص من القرآن
- ( عذرا ...يا شافي )
- قـبـورنـا إلى أين ؟
- التوبة
- كي لا نفلس ..
- قصص العائدين
- (خذي بيدي إلى الجادًة )
- عـائــــدون "وزري أثقل ظهري"
- محبة الله
- عـــــــــــــــــــائدون
- محبة الله
- (رب كلمة نافعة سمعها رجل فأحيت قلبه دهرا)
- علامات الساعة الصغرى ..
- تابع ( كيف تحصلين على حقيقة الخشوع ) ؟
- * ( قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تق...
- كيف تحصلين على حقيقة الخشوع ؟
-
▼
فبراير
(16)
About Me
من الأمور المحرمة التي نهانا الله عنها ، وهي دلالة على اقتراب الساعة : اتباع اليهود والنصارى ..
قال صلى الله عليه وسلم : " لتتبعن سنن من كان قبلكم ، شبرا بشبر وذراعا بذراع ، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم " . قلنا : يا رسول الله ، اليهود والنصارى ؟ قال : " فمن
ومما عمّ به البلاء في هذا الزمان ،، احتفال بعض المسلمين بم يسمى بــ ( عيد الحب ) ...
ولا نزال نرى الاعتزاز بالدين عند البعض – بفضل الله وكرمه –
فهذا أحد أصحاب محلات بيع الورود علّق على باب محلّه لافتة كتب فيها : مغلق أيام عيد الحب .. واقتدى به أصحاب محلات أخرى ، فكانت رسالة قوية وتبليغ للدعوة وقدوة حسنة ..
سبب كثير من المشاكل في حياتنا ضعف الاعتزاز بالدين ، ولا مجال للخجل في أمور الدين ..
حيث يجد البعض قائمة طويلة من الأعذار التي يضعها ليبرر لنفسه ترك شيء من أمور الدين ، بينما لو كان الأمر يتعلق بموضة أو هوى نفس أو غيره لوجد لها قائمة من المبررات والمسوغات ..
فلم لا ندع الدنيا جانباً ونتاجر مع الله تعالى ، لنخرج من هذه الدنيا بتجارة رابحة .. فمن الأعمال ما يزيد من ربحك ومنها ما ينقص أجرك ..
ﭧ ﭨ ﭽ ﯗ ﯘ ﯙ ﯚ ﯛ ﯜ ﯝ ﯞ ﯟ ﯠﯡ ﯢ ﯣ ﯤ ﯥ ﯦ ﯧﯨ ﯩ ﯪ ﯫ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯﯰ ﯱ ﯲ ﯳ ﯴ ﯵﯶ ﯷ ﯸ ﯹ ﯺ ﯻﯼ ﯽ ﯾ ﯿ ﰀ ﰁ ﭼ
أنَّ ابنَ عمرَ رأي فتًى يصلِّي قد أطالَ صلاتَهُ وأطنَب فيها فقالَ : من يعرِفُ هذا ؟ فقال رجلٌ : أنا . فقالَ : لو كنتُ أعرِفُهُ لأمرتُهُ أن يطيلَ الرُّكوعَ والسُّجودَ فإنِّي سمعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ يقولُ : " أنَّ العبدَ إذا قامَ يُصلِّي أُتِيَ بذنوبِهِ فجُعِلَت على رأسِهِ وعاتقَيهِ فكلَّما ما ركعَ أو سجَد تساقَطت عنهُ " .
قال صلى الله عليه وسلم : " إذا توضأ العبد المسلم ـــــ أو المؤمن ـــــ فغسل وجهه ، خرجت من وجهه كل خطيئة نظر إليها بعينيه مع الماء ، أو مع آخر قطر الماء ، أو نحو هذا ، فإذا غسل يديه خرجت من يديه كل خطيئة بطشتها يداه مع الماء ـــــ أو مع آخر قطر الماء ـــــ [ فإذا غسل رجليه خرجت كل خطيئة مستها رجلاه مع الماء ـــــ أو مع آخر قطر الماء ـــــ ] حتى يخرج نقيا من الذنوب " ..
ومن السنن التي تعتبر من التجارات الرابحة مع الله عز وجل : سنة الوضوء ، وهي من السنن التي تصلى حتى في أوقات النهي ..
قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لبلالٍ ، عند صلاةِ الغداةِ " يا بلالُ ! حدِّثْني بأرجى عملٍ عملتَه ، عندك ، في الإسلامِ منفعةٌ . فإني سمعتُ الليلةَ خشفَ نعلَيك بين يدي في الجنةِ " . قال بلالٌ : ما عملتُ عملًا في الإسلامِ أرجى عندي منفعةً ، من إني لا أتطهَّر طهورًا تامًّا ، في ساعةٍ من ليلٍ ولا نهارٍ ، إلا صليتُ بذلك الطهورِ ، ما كتب اللهُ لي أن أُصلِّيَ .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق
يسعدنا رأيكم ()"